الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
أَهـلَا بِكُم أَعْضَاء وَعُضُوَات مُنْتَدَانَا الْغَالِي ..
جُبْت لَكُم مَوْضُوْع قَد لَايَكُوْن جَدِيْد عَلَيْكُم وَلَكِنَّه هَام جَدَّا
وَيُغْفَل عَنْه الْكَثِير آَلِا وَهُو ...
سُنَن يَوْمِيَة
فَهُنَاك بَعْض الْسُّنَن الْيَوْمِيَّة وَالَّتِى غَفَل عَنْهَا الْكَثِيْر مِنَّا ..!
إِمَّا جَهْلا بِهَا أَو تَكَاسُلا مِن الْقِيَام بِهَا
وَهِى مِن الْسُّنَن الَّتِى يُثَاب فَاعِلُهَا وَلَا يُعَاقَب تَارِكُهَا
وَمَن فَوَائِد هَذِه الْسُّنَن
* الْوُصُول الَى دَرَجَة مَحَبَّة الْلَّه عَز وَجَل .
* جَبْر الْنَّقْص الْحَاصِل فِى الْفَرَائِض .
* الْعِصْمَة مِن الْوُقُوْع فِي الْبِدَع .
* تَعْظِيْم شَعَائِر الْلَّه .
وَأَنَا أُرِيْد مِن كُل عُضْو أَو عُضْوِهـ يُسَجِّل دُخُوْلِه بِذِكْر سُنَّة
وَلَامَانِع مِن تَكْرَار أَسْم الْسُنَّة وَذَلِك مِن أَجْل التَّذْكِيْر ..
فَيَحْصُل لَك الْأَجْر .
فَرُبَّمَا قَام شَخْص بِتَطْبِيق سُنَّة وَذَلِك بِسَبَب تَذْكِيْرِك لَه ..!
وَفِّقْنِي الْلَّه وَإِيَّاكُم لِفِعْل الْخَيْرَات وَتَرْك الْمُنْكَرَات
: بِإِنْتِظَار تَفَاعَلَكُم :